حرة هي منصة اليكترونية أسسها متطوعين مهتمين بوضع سجينات الرأي داخل السجون المصرية، وما يتعرضن له داخل أماكن الإحتجاز وأثناء المحاكمة، لتكون المنصة صوت كل سجينة خلف أسوار السجون المقيدة لحريتهن.
رؤيتنا: نحو سجون خالية من سجناء وسجينات الرأي، وتحقيق المحاكمات العادلة لهن.
رسالتنا:
مجتمع آمن للنساء يمارسن فيه حقوقهم الأساسية دون تهديد ودون قمع
ولتحقيق هذه الرؤية ستقوم بــــ:
- بنشر إحصائيات متجددة لكل من تقيد حريتها وملف تعريفي لكل فتاة ووضعها الإنساني داخل السجن، وستكون الاحصائيات مفتوحة المصدر.
- توثيق كل ما تعرض له النساء من انتهاكات بداية من ملابسات الإعتقال ووضع كل فتاة داخل أماكن الإحتجاز.
- توثيق ورصد ما تعرضن له خلال المحاكمات، ونشر تفاصيل المحاكمات عبر المنصة في بروفايل كل معتقلة بشكل دوري.
- تدشين حملات المناصرة بالتعاون مع المنظمات الحقوقية، والنشطاء الحقوقيين والصحفيين.
أخفت السلطات امرأتين لأيام، وهما مروة عرفة وخلود سعيد اللتان احتُجزتا لتهم لا أساس لها تتعلق بالانضمام إلى جماعة إرهابية ونشر أخبار كاذبة
عندنا آلاف المحبوسين احتياطيًا، وتخطوا مدة الحبس الاحتياطي
علا القرضاوي تم إخلاء سبيلها بعد حوالي 4 سنوات ونصف حبس احتياطي، أربع سنوات ونصف، كل يوم فيهم يقتلون العدالة وسيادة القانون عمدًا وبدم بارد
كل يوم تواجه الناشطات في جميع أنحاء العالم مخاطر جسيمة أثناء سعيهن للنهوض بحقوق الإنسان الأساسية وحماية الديمقراطية ودعم سيادة القانون
خلّوا سبيلها حتى أتمكن من علاجها، خلّوا سبيلها، عسى ربنا أن يرحمنا ويكشف عنا البلاء
أصبح من المعتاد يوميا في مصر رؤية النساء، وهن ينظرن خلف اسلاك لا يكاد يدخل منها الهواء، داخل سيارات الترحيلات الحديدية، بينما عشرات الأطفال والأهالي ينتظرون أمام المحاكم لرؤية أمهاتهن، لا لجرم سوى مناداتها بالحرية
أيّ قانون يقول أن أُحبس وأنا امرأة في حبس انفرادي 180 في 180 بدون دورة مياه أقضي حاجتي بجردل بدون زياره وأحرم من رؤية أولادي
أمي بتموت بالبطيء، بحمل كل الأجهزة المسؤولية لو أمي حصلها حاجة، خرجوا أمي تبقى وسطنا علشان نقدر ناخد بالنا منها ونعالجها. احنا اللي فيه ده ميرضيش حد ولا يرضي ربنا. ارحمونا وارحموا سنها